vendredi 16 février 2018

أظننا سنلتقي قريبا



عزيزي الله
هذه رسالتي الثالثة و لا أزال أوقن أن الأمر يستوجب التغيير و لو تأخر فلا بد أن يأتي
لقد اتفقوا هنا على أن الليل مشجع للدموع و أن الأحاسيس لا بد أن تنحبس داخل شيء إمتلأ دما ، و كأن حاء الأحاسيس لا تماثل حاء الحرية، و لو ماثلتها لحثتها على الإنعتاق
و كأن المادة أحكمت سيطرتها ..
عزيزي الله ساء القلم مع تتالي الخيبات ، و قد تكون هذه الرسالة الأخيرة ..
لكن لا تقلق أظننا سنلتقي قريبا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire