vendredi 16 février 2018

صديقي الله

صديقي الله وحدك تعلم محاولتي في البحث عن الحقيقة و لازلت إلى الآن في بداية الطريق، حتما سيكون الأمر عسيرا جدا لأن أمرا كهذا يستوجب سنينا من البحث.
ما أردت قوله هو أن صورتك شوهت في العديد من المواضع و لكن لطيبتك تركت الأمر يمر مرور الكرام، أو ربما تركت التشويه يستمر حتى يكون سببا في إعمال عقول الباحثين عنك
و في النهاية أشكرك جدا لأنك خلقت كل هذا الكون من أجل سبب لازلت أجهله 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire