أفقت يوما في أرض إفريقية
فأبصرت جثثا على الطريق مرمية
قالوا هذه عملية إرهابية
قتل فيها سبع و عشرون بلا هوية
و بين حزين و مشكك في العملية
و من يقول 'طهروا الداخلية'
إندثرت القضية
فالعالم صار لا يعرف الجنسية التونسية
سوى في التفجيرات و الدولة الإسلامية
الله أعلم من نفذ و أمر بالمخططات الكارثية
و جهنم بإذن الله لمن يريد المس بتونس الأبية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire